اتابع الان عملية اطلاق سراح الراهبات ووصولهن لبلدهن لبنان ، ويتعاظم الشعورالانساني لدي بمتابعة الراهبات العائدات من هناك ..حاملات بشائر انفراج الكربة بعد طول الغياب ،
اتابعهن بقلب والدة الزميل اسحاق وزملاء الزميل ، اراقبهن عل كلمة يحملونها ، بشري يرفعونها لتقر بها عينها ،اتفرس فيهن و في بقايا الصف عل قادما يظهر من ورائهن ، ، وبودي لو سالتهن هل رايتموه هل سمعتم عنه، هل رايتم من راه او من سمع عنه ، ان وراءه يار اهبات ضارعون وضارعات .... اما مكلومة وامة متلهفة ووطنا ينتظر ، فهلا حدثتمونا عن اسحاق ياراهبات... يا اقرب الناس مودة للذين امنوا