مع اقتراب موعد تنصيب عمدة بلدية كيفه ونوابه الخمسة يسعى جميع مستشاري حزب الاتحاد من اجل الجمهورية إلى تبوئ مقعد نائب للعمدة ويشتد التنافس على الأول والثاني .
ويسري حديث واسع بمدينة كيفه حول اتصالات يجريها بعض هؤلاء مع مستشاري حزب تواصل البالغ عددهم تسعة للتنسيق حول تقاسم تلك المقاعد.
مصدر من داخل الاتحاد من أجل الجمهورية يقول إن حزبه سيعمل على وضع مقترح ملزم لمستشاريه لمكتب البلدية و ذلك بغية سد الباب أمام التواصليون.
ومهما يكن فإن مغاضبين جدد سيخرجون بعد هذا التنصيب كما حصل في كل مراحل الاختيار لدى هذا الحزب.