رداً على:
17 كانون الأول (ديسمبر) 2013 09:57, بقلم محمد مغترب
المشهد أقرب هو للصلاة على جنازة من كونه مشهد سياسي ،الحزب الحاكم يكثف الضغوط على المجموعات والقبائل لإعلان مثل هذه المبادرات والإعلانات لكن المواطن البسيط لايهمه ولا يعنيه ذلك يصوت خلف الستارة وصوته سيذهب إلى من سيخدم المدينة وخدمها سابقا وإلى من هو من ساكنة المدينة فعلا لاضيفا عليها في فترات الراحة والأستجمام و و و و إذا كان الصوت له مصداقية فالأخت مريم هي العمدة وإذا كان غير ذلك فالأمر مجرد حركة إنقلابية وكيفة أكبر منها الدولة تم حكمها بقوة الإنقلاب العسكري الذي يسير كل كبيرة وصغيرة بأوامره ولو سمح ببعض الظواهر للتضليل والمغالطة . لكن الجميع يعلم العسكر يحكم بالقوة والقوة فقط (...)