CENI جهاز جديد استحدثته الدولة ، مكلف بالإشراف على الانتخابات البلدية والتشريعية والرئاسية تم اكتتاب كوادرها بمحض إرادة
الأطراف السياسية المشاركة في العملية الانتخابية كما تقول الدولة ، أو بمحض إرادة الدولة كما يقول آخرون ........ ومع أن بعض مقراتها في الدور الأول تحولت إلى ثكنات عسكرية من أجل تسهيل أداء مهمتها فقد ظهر ضعف هذا الجهاز ( CENI ) وانعدام تجربته في أول شوط انتخابي أجري في الثالث والعشرون من شهر نوفمبر 2013 ذلك بشهادة العديد من الأطراف بما في ذلك المجلس الدستوري . واليوم بعد أن عزل من عزل من أفرادها وحول من حول في وجه الدور الثاني فهل سيأتي هذا الأمر بجديد أم أن كل مطربي بانكوك سيشملهم حال الإقليم ؟.