كانت المفاجأة صباح اليوم كبيرة بالنسبة للمواطنين العاديين الذي انضموا إلى الطابورعند باب والي لعصابه طلبا للقائه ، حيث كان على هؤلاء الانتظار حتى يقضي وزراء وأطر وشخصيات اعتبارية دخلوا إلى الطابور متأخرين مهماتهم من الوالي الذي يبدو أن مكتبه يشهد يوما غير عادي .
فما الذي يقوله هؤلاء للسيد الوالي وماذا يريدون منه؟
عند باب الوالي كان هنا:
عثمان ولد المختار فيدرالي الحزب الحاكم
سيدي محمد ولد محمد الراظي
الوزير محمد ولد خونه
الامين العام : محمدمحمود ولد سيدابات
مديرة الديوان : زينب بنت اعل سالم