رداً على:
23 حزيران (يونيو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
يعيش سكان مدينة كيفه على وقع إنقاطاعات متكررة للكهرباء سببت الكثير من الخسائر والإزعاج للمواطنين في هذا الفصل الحار.
وقد عمدت شركة الكهرباء إلى توزيع القليل المتيسر من الكهرباء على أحياء مدينة كيفه بحيث تدخل الكهرباء لأحياء وتقطع عن أحياء أخرى وهكذا بشكل يمكن فقط من شحن الهواتف والاستماع إلى مواجيز .
ويبدو أن شركة الكهرباء مؤخرا أصبحت أمام تحد واحد وهي أن توفر خدمتها لكافة الزبناء ولو ليوم واحد .