رداً على:
1 آذار (مارس) 2024, بقلم الشيخ ولد مودي
تطبق السلطة الإدارية الحالية بولاية لعصابه حصارا يائسا على وكالة كيفه للأنباء فتشطب عليها من حضور أو تغطية أي نشاط بولاية لعصابه،ومنذ ولوج الوالي الحالي لمكتب الولاية لم تتلق الوكالة أي دعوة من قبل هذه السلطة. آخر ذلك كان يوم أمس حين أطلقت الأسبوع الثقافي فلم تُعْنِي لها وكالة كيفه للأنباء شيئا.
السلطة الجهوية تعاقب وكالة كيفه للأنباء على ما تنشره في أمور حيوية تهم السكان ولا تروق لها ، على رأسها الفساد و الإهمال وتدني خدمات الصحة والتعليم والكهرباء في الولاية وتغطيتها لمشاكل العطش والجوع والعزلة والحرمان الذي تكابده فئات عريضة من الشعب داخل هذه الولاية. (...)