قال العديد من المواطنين في الأحياء العطشى بمدينة كيفه إنهم يستغربون وضع شركة المياه صهريجها الوحيد تحت يد حاكم المقاطعة وإسناد تسييره لهذا المسؤول الكبير الذي له شؤون كثيرة تشغله عن متابعة مثل هذا الشأن.
وقال هؤلاء إن الحصول عليه يتطلب المرور بشركة المياه ثم التوجه للمقاطعة وهي تعقيدات تُحمل المواطنين تكاليف إضافية وتضيع وقتهم.
المواطن محمد ولد باب قال في حديث لوكالة كيفه للأنباء أن أسلة كثيرة تطرح في شأن هذه"السيارة" الخدمية التي يجب أن تكون تحت يد الشركة المعنية أو البلدية وأضاف أنه لا يفهم القصد من إسناد الصهريج للسيد الحاكم.
