وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) .
ببالغ الأسى و الحزن تلقينا نبأ وفاة المغفور لها بإذن الله الوالدة الفاضلة مريم بنت البشير.
وبهذه المناسبة الاليمة يتقدم فريق وكالة كيفه للأنباء بالتعازي الصادقة لأسرة الراحلة ولكافة أفراد العائلة الكبيرة والمحيط.
ونخص بالذكر الأختين الأستاذة توت والسفيرة زينب.
نرجو الله العلي القدير أن يتغمدها برحمته الواسعة وأن يلهم الأهل الصبر والسلوان.
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عندة بمقدار.
إنا لله وإنا إليه راجعون