جادت سماء أنبيكه، وانهمر الماء مدرارا في شوارع المدينة، منازل وأزقة وشوارع وسوح هجرها السكان بعد أن احتلتها مياه الأمطار.
غادر السكان بكل ما وسعته أيديهم، متأبطين الصبر والأمل، وقد تركوا خلفهم المنازل والذكريات.