رداً على:
28 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم المهندس
أفادت مصادر بمقاطعة باركيول أن أقارب السياسي المعارض ولد لمام الشافعي المتواجدين بكثرة بمختلف بلديات باركيول ، يشعرون بالمرارة والسخط مما تعرضت له زوجة ابنهم وأطفاله عندما كانوا يهمون بزيارة والد ولد الشافعي الذي يتعالج بانواكششوط ومنعوا من ذلك ،
وأفادت نفس المصادر أن بعض هؤلاء أصبح يتحدث من تغيير موقفه من الإنتساب للحزب الحاكم احتجاجا على تعامل السلطات مع ذوي الرجل وقال هؤلاء أنه لو تمت مواجهة ولد الشافعي نفسه بذلك الأسلوب لما كان في الأمر غضاضة وأما وأن الأمر يتعلق بامرأة وأطفال وبمرض شيخ ؛ فذلك شيء لن يعجب أي ذي كبرياء أو ضمير وتحدث ناشطون معارضون (...)