رداً على:
15 آذار (مارس) 2022, بقلم الشيخ ولد مودي
كواسطة العقدْ وكالدُّرةِ في تاج الكمالْ تتربّعُ بلدية لبحير على عرش البَهى إنها زهرة الشَّرق الموريتاني وقد حباها الله بألف سبب لأن تكون قبلةً للعارفين ونزهة للمشتاقين وقد يمّمُوا وجوههم قِبَلَ أديمِها السّاحرْ ومهدهَا الطّاهرْ بلدية لبحير مَسْرَ الأنسْ ومهبطُ العلياء وأول كلمة تنطقُ في كتاب الذكريات حيث تجسّدَ الجمال فكان بلدا وَتَفَشَّ الحُسْنُ فكان طرائقَ قِددا وَحيثُ وجد الانتماءُ قلوباً وحّدها بلدية لبحير التي تضرب بجذُورها في أعماق التّاريخ حرصت على أن تكون مثالاً فريدا تتعانق فيه صفات الجدارة ومقومات الصدارة كيف لا وقد حباها الله في العز أياما معلومات (...)