رداً على:
27 نيسان (أبريل) 2021, بقلم الشيخ ولد مودي
طالعت في بعض المواقع فحوى زيارة الوزير الأول لوزارة الشؤون الإسلامية و التعليم الأصلي و ما أبدى من ملاحظات أو نقد للإدارة.
و لا شك أن الإدارة (الموظفون العموميون) هي العمود الفقري "ظهر اربق" للعمل الرسمي و بفسادها تتأخر الدول و تتفكك الأمم و يحصل ما ينجر عن ذلك من ويلات، لا نرجو لبلادنا أن تعرفها.
إن اعتراف الوزير الأول بفساد الإدارة و عدم قدرتها على مواكبة الإصلاحات (برنامج رئيس الجمهورية) يجعل من الوارد طرح الأسئلة التالية :
من ميع الإدارة و أفسدها ؟
من ملأها بغير الأكفاء متجاهلا ضرورة تعيين الشخص المناسب في المكان المناسب ؟
من مكن الذين لا يتمتعون (...)