تامورت "وايه" تشكل اسمها من حروف العلة الثلاثة لكنها كانت الملاذ الأهم لمواشي مدينة كيفه وخصوصا ضواحيها الشمالية الشرقية في المشرب والمأكل.
فطرحت (واي) تمتلئ بالكلئ كل خريف وتصبر الى ان تقارب أشهر
الصيف ونفس الشئ تفعله التامورت “واي ” مقدمة المشرب لهذه البهاهم صحيح أن الطبيعة تخدم الإنسان من حيث لا يشعر وهو ما انتبه له نزار قباني حين وصف نفسه بمصباح الطريق قائلا :
إني كمصباح الطريق .. صديقتي أبكي .. ولا أحدٌ يرى دمعاتي
نقلا عن وكالة الساطع