رداً على:
30 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020, بقلم الشيخ ولد مودي
تابعنا في منظمة "بيت الحرية" للدفاع عن حقوق الإنسان ومحاربة العبودية ومخلفاتها المستجدات التي حصلت خلال الأيام الأخيرة، وما حملته من تطورات على مستوى الحقوق، ومن قمع واعتداء على المتظاهرين السلميين، ما ينذر بانتكاسة في هذا المجال.
وكانت الأجهزة الأمنية في أمكنة مختلفة من البلاد وفية لطريقتها في التعاطي مع المتظاهرين السلميين، وذلك عبر استخدام القوة غير المبرر، والتعنيف المجرم قانونيا، والتعذيب الذي يشكل جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم.
إن الطريقة التي عاملت بها أجهزة الأمن التعبير السلمي لأيتام وأرامل ضحايا "إينال" تجدد التأكيد على النهج الذي اتبعته (...)