رداً على:
31 آب (أغسطس) 2020, بقلم الشيخ ولد مودي
يقوم فريق من المجلس الأعلى للشباب منذ يوم أمس في مدينة كيفه بتنظيم ورشة تكوينية لصالح ما يسميه 700 شابا في عدد من الولايات، وفي لعصابه يُعنى 40 شابا بذلك التكوين.
المشاركون ساخطون من التكوينات العبثية لهذا المجلس حيث سبق أن فعل نفس الشيء واعدا الشباب بتمويلات للمشاريع الصغيرة دون جدوى.
شباب الولاية لا يرى جدوائية لهذه التكوينات العبثية التي تتميز بضيق الوقت وضحالة ونظرية ما يقدم حيث ينصب جهد واهتمام المنظمين على تفويت الوقت وسدل الستار.
المجلس ضن على مدينة كيفه بكل شيء فحتى الأكلات التافهة التي يقدمها للمشاركين تحضر داخل سيارة قادمة من انواكشوط تزودت (...)