أكد مصدر طبي خاص تحدث لوكالة كيفه للأنباء قبل لحظات أنه توجد 18 حالة إصابة بالفيروس ضمن مخالطي الشاب الذي يتعالج في كيفه .
وأضاف المصدر بأن خطأ أو تبادلا حدثا في نتائج بعض الفحوص ، هو سبب إصدار الوزارة بلاغها لممثليتها في لعصابه بأن كافة الحالات سالبة .
وتعتبر هذه القضية فضيحة كبرى لهذه الوزارة أو كذبا متعمدا ، وفي الحالتين فإن الأمر يبعث الكثير من الشك والخوف من سير الأمور في هذه الوزارة .
وكالة كيفه تعتذر لقرائها الكرام من الخبر الذي نشرته في الصباح حيث تريثت طول الليل وفي الصباح توصلت بالنتائج الرسمية من طرف السلطات الصحية المحلية وهي سلبية الفحوص جميعا قبل أن تتفاجأ بهذا الخبر العاجل.