منذ بدء عملية اغلاق الحدود يواصل الحرس الوطني ضمن محور مسؤوليته الممتد من ضواحي بلدية الفلانية بولاية الحوض الغربي و حتى نواحي قرية هامد بولاية لعصابه عملية تأمين الحدود بجدارة ، فتمكن خلال هذه المدة من احتجاز عشرات السيارات والدراجات النارية العابرة للحدود.
بالإضافة إلى اعتراض مئات المتسللين الماليين والموريتانيين وردهم من حيث أتوا احترازا من انتشار وباء كورونا.
وكان إدخال الدراجات رباعية العجلات التي تتميز بالسرعة والقدرة على المناورة ضمن خططه في مجال الدوريات الحدودية، نقلة هامة مكنت من تحقيبق الكثير من النجاح وضبط الحدود.