رداً على:
28 نيسان (أبريل) 2020, بقلم الشيخ ولد مودي
بات مشهد جموع الفقراء الطامعين في معونات الدولة وهم في جيئة وذهاب دائمين بين مختلف المكاتب العمومية بمدينة كيفه مظهرا دائما من صباحات هذه المدينة؛ إذ أن أكثر من ثلثي السكان كانوا يقتاتون مما ينتجون من حرف وأنشطة عطلتها إجراءات المرض ،وقد صبروا أكثر من شهر في انتظار ما وعدت به الحكومة وبعد أن يئسوا خرجوا إل الشوارع تائهين.
هذا الفيديو من المعيل المعدم محمد سالم ولد محمود الذي استمعت إليه وكالة كيفه للأنباء يوم أمس ال 27 ابريل (...)