وذكر

يطالعنا هذه الايام التذكير ،والتنبيه إلي مد يد العون لمن كانوا اكثر تأثرا بالظروف التي يمر بها العالم هذه الأيام والتي ارجو من الله العلي القدير ان يحفظ منها بلدنا وأن يؤمنه من كل خوف و مكروه.

وهذه ظاهرة نبيلة في هذا المجتمع وأساس أصيل في دينه وجزء لا يتجزأ من ماضيه وحاضره .

فجزي الله المساهمين فيها ولو بكلمه.

وفي هذا السياف أنبنه على إحدي هذاه الفئات وهي مشايخ المحاظر فمن بين هؤلاء من يعتمد في تسيير شؤونه اليوميه علي ما يتلقاه من طلابه.

فعلي من له القدرة علي البذل، و المسؤول عن التسيير أن يتذكروا قوله تعالي..(ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون )

الداه محمد لمين الولي