يحاول بعض الأهالي في مدينة كيفه وغيرها التستر على من يدخل من أفراد الأسرة من دول خارجية، ويحاولون إسكات الجيران من الأقارب، وهو أمر مرفوض ويتعارض مع أبسط أدبيات الدين والأخلاق ويعاقب عليه القانون.
إن المصاب بوباء كورونا هو نار يمكن أن تشعل الجميع بما في ذلك أقرب الناس إليه.
يجب أن يبق إخوتنا في الخارج في أمكنتهم قليلا حتى تزول ذروة الخطر ويجب على الأهالي هنا أن ينصحوهم بذلك فإذا قدم أي منهم عليه أن يأتي للسلطات الصحية والأمنية لينضم للحجر حتى ينجو بنفسه وأهله وعامة المسلمين.