حولت وزارة الصحة خلال هذا الأسبوع عددا من الأطباء إلى مركز استطباب كيفه، حيث شمل ذلك 5 أطباء عامين وأخصائي في جراحة القلب وآخر في طب الأسنان.
ويشكل هذا القرار إضافة مهمة لهذا المستشفى رغم بقائه مفتقرا إلى عدة تخصصات أخرى وفاقدا للاكتفاء في بعض آخر.
ويطالب السكان في المنطقة من وزارة الصحة تحويل أطباء متخصصين في السكري والجراحة الباطنية والجلد وتوفير طبيبين على الأقل لكل تخصص خاصة فيما يتعلق بطب الأطفال.
ويشهد مركز استطباب كيفه ضغطا كبيرا إذ يستقبل أفواج المرضى بشكل يومي من جميع ولايات الشرق الموريتاني وهو ما يفرض جعله قطبا صحيا مكتملا في كوارده البشرية وفي نواحيه المادية واللوجستية.