أخلت السلطات بكيفه مجزرة المدينة الواقعة بالقرب من المطار وأمرت الجزارين بالتوجه إلى مكان آخر غربي المقبرة بجانب " لمسيله ". وقد قال مصدر لوكالة كيفه للأنباء أن هذه السلطات تفكر أيضا في ترحيل شركة سوماغاز التي أصبح وصول الزبناء إليها شبه مستحيل لما يتطلب ذلك من إجراءات.
كما أن الكثير من القلق ينتاب سكان حي المطار لخشيتهم من أن تطالهم موجة الترحيل هذه.
ويأتي ذلك بعد أن أصبح المطار وما جاوره منطقة عسكرية ،وحسب ما تعلنه السلطات فإن ذلك يأتي في ضوء قرب تنظيم تمارين عسكرية هناك بمشاركة قوات أجنبية.