خلف القائمون على عملية بناء دار الشباب الجديدة بمدينة كيفه آثارا مسيئة للمنظر العام، حيث شكلت بقايا البناء مشاهد مشينة، خاصة أن هذه الدار تقع على الشارع الرئيسي في قلب المدينة وبين أهم إدارات الولاية.
هذه المسألة تعيد إلى الأذهان عدم المسؤولية لدى المقاولين الذين يتولون بناء مثل هذه المنشآت وتغافل الإدارة والبلدية الغير مقبول عن مثل هذه الأساليب.
يجب على الجهة التي أبرمت اتفاقية بناء هذا المرفق أن تستدعي المقاول فورا كي يحمل "أوساخه" إلى مجمعات القمامة خارج المدينة.