وصل المدير العام لشركة صوملك ليلة البارحة إلى مدينة كيفه على رأس وفد فني للنظر في الأزمة الكبيرة التي دخلتها خدمة الكهرباء في مدينة كيفه والتي شكلت فضيحة كبرى وأثارت سخطا شعبيا غير مسبوق.
فبعد ما كانت الحكومة تصف هذه المحطة بالإنجاز الكبير الذي معه تودع المدينة مشكل الكهرباء ويشرف رئيس الجمهورية نفسه على تدشينها إذا هي أوهن من خيوط العنكبوت حيث دخلت الكهرباء في أزمة لم تعرف المدينة منذ دخول الخدمة سنة 1996 .
وحسب مصادر وكالة كيفه للأنباء فإن والي لعصابه قد اتخذ مسؤولياته اتجاه الأزمة مما استوجب قدوم المدير.
وكالة كيفه للأنباء كانت سباقة لكشف "فضيحة " المحطة الجديدة حيث دأبت على تبيان ترهلها ونشرت عشرات العناصر المتعلقة بالموضوع ووصفتها بالمشروع الذي ينقصه النصف.
