رداً على:
27 كانون الأول (ديسمبر) 2012 07:20, بقلم واقع مزري
لا حول ولا قوة الا بالله مناظر مؤلمة ومحرجة لكل موريتاني يعيش في احدي دول العالم المحترمة و تعطي صورة عن واقع مئات الآلاف من مواطني موريتانيا الذين يعيشون البؤس داخل وطنهم هذه الصور وغير ها كثيرة في كافة انحاء موريتانيا حتي فيما يسمي المدن من نظر اليها يظن ان موريتانيا في حرب اهلية طاحنة ومواطنيها مشردون من ديارهم في مخيمات ايواء مؤقة في انتظار ان تسستقر الاوضاع ليعودوا الي ديارهم في الوقت الذي تتمتع بلدهم بثروات هائلة تكفي لتحسين ظروف ابنائهاان تم تسييرها بشكل مسؤول ومدروس بعيدا عن ايادي المسؤولين الفاسدين وناهبي المال العام وعدد سكان موريتانيا قليل لا يتجاوز اربعة ملا (...)