رداً على:
28 نيسان (أبريل) 2019, بقلم الشيخ ولد مودي
لم أكن أريد أن أدخل هذا السجال المقية الذي تشهده هذه الأيام مواقع التواصل الإجتماعي، والذي يدورو حول صور للوزيرة الناهة بنت مكناس ،تلك الصور التي تم تسريبها عن قصد أو عن غير قصد، عن سوء نية أو عن غير سوء نية، ليس هذا هو موضوعنا،لأنه من البديهي جدا أن تتم شيطنة أي نظام تمت الإطاحة به، فلن يبقى شيء من غسيله إلا وخرج إلى العلن، و تم كشف المستور، خاصة نظام كنظام عمر حسن البشير، الذي جثم على صدر شعبه أكثر من ثلاثين سنة ذاقهم فيها أنواع الويلات، فإذا فمن الطبيعي جدا أن ينشر وسخه،لكن السؤال المطروح لماذا الزج بإسم الوزيرة الناهة بنت مكناس من حين لآخر، في أمور (...)