رداً على:
24 نيسان (أبريل) 2019, بقلم الشيخ ولد مودي
في اليوم الثالث من الإضراب أهنئ الصامدين على المبادئ العاضين على القيم بالنواجذ والمؤمنين بأن ذات الشوكة هي الطريق السليم لمقارعة الظلم وإسترداد الحقوق..
كان الأداء محترما رغم الإغراء والترهيب ورغم التخوين وإلصاق التهم لقد كشفت المعركة اللثام عن أولئك المعوقين وعن أساليبهم وأعذارهم المختلفة "إن بيوتنا عورة" و"لاتنفروا في الحر" أعذار اختلفت في الطرح واتحدت في الهدف لقد عمل أولئك مبلغ جهدهم بل وانفضوا عنكم وتركوكم قائمين في ساحات نضال الكرامة والمهابة وسلط بعضهم سياطه عليكم لكنكم أبيتم إلا أن تسعوا في بناء مجدهم بعد أن هدموه بأيديهم..
علم المتفرجون صدق (...)