يلاحظ منذ بعض الوقت بمختلف مقاطعات ولاية لعصابه ، بأن موجات هجرة ونزوح شهدتها القرى الريفية ، بسبب التدهور المعيشي السكان .
وحسب منظمات أهلية هناك فإن ساكنة تلك القرى كانوا يعتمدون في قوتهم اليومي على إنتاج المزارع المحلية من حبوب “تغليت” ، حيث شهدت هذه السنة تراجعا كبيرا بسبب قلة التساقطات المطرية .
وأشارت المصادر إلى أن ساكنة هذه القرى بدؤوا فعليا في النزوج باتجاه المدن الكبرى “كيفه، والطينطان”، تفاديا لوضع معيشي سيئ فرضته الظروف في تلك المناطق.