رداً على:
4 آب (أغسطس) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
تبدأ القصة عندما قدم مسئول بالقرية إلى الادارة المحلية أملا في فتح مكتب للتصويت في قريتنا اذا كان ذلك ممكنا،و إلا فعلى الأقل الإستفادة من الإحصاء الإداري ذي الطابع الإنتخابي في قريتنا من دون التنقل لأن التنقل نرى أنه قد يخل بعملية الاحصاء لدينا نظرا لاحتمال ان تكون هناك فئات يستحيل عليها التنقل مهما كلنت الدوافع وعند صول المعني الى الوالى تفهم الوالي قضيته واحاله الى الحاكم الذي بدوروجهه إلى المعنيين اي اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات و ما كان عليه الا ان توجه اليهم وبرفقة عمدة البلدية وكان ذلك يوم 24-07-2018 فقالت لهما اللجنة بانه اذا كان يستحق مكتبا (...)