تفاجأ الرأي العام بولاية لعصابه من قيام حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بإقصاء أبناء ولاية لعصابه من لوائحه الوطنية والاكتفاء فقط بوضعهم في أرقام مهينة وجعلهم أدوات لإتمام اللائحة كما حدث مع السيد الخليل ولد الطيب الذي حل في المرتبة 17 وهامه بنت المختار التي جاءت في الرقم 11 بالنسبة للائحة النساء، رغم ما يبديانه من تأييد مفرط لهذا النظام وحزبه.
وعبر كثيرون عن صدمتهم بما جرى محتسبين أن ذلك هو انسجام حقيقي مع أفعال السلطة اتجاه هذه الولاية التي يتم التعامل معها بكثير من التهيش والاحتقار.