لجأت الحكومة الموريتانية إلى اتخاذ تدابير انتقامية من بعض الأطباء المضربين، وسط تصاعد الإنتقاد داخل الشارع للأداء السيئ الذى أدارت به الحكومة أسوء أزمة فى قطاع الصحة منذ وصول رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إلى السلطة سنة 2008.
وقررت وزارة الصحة بعد تقارير عن الإضراب ونجاحه، إلى إقالة عدد من الأطباء هم :
. د.محمد ولد بكار ،رئيس قسم الجراحة بمستشفى كيفه
د.يحي ولد سيد المختار، رئيس قسم أمراض القلب والشرايين بمستشفى كيفة
د.الزين ولد أحمد شريف ، رئيس قسم أمراض القلب والشرايين بمستشفى أنواذيبو
د. أحمد القاسم. ،رئيس قسم الأشعة بمستشفى أنواذيبو
د/ باب ولد سيدات ، رئيس قسم جراحة العظام والمفاصل والرضوض بمستشفى نواذيبو
د/ مولاي ولد أشريف ، رئيس قسم التخدير والانعاش بنواذيبو
د/يحي ولد سيد المختار رئيس قسم أمراض القلب والشرايين بنواذيبو