لم يقم أي مسؤول إداري بالخروج إلى المظاهرة التي نظمها سكان مدينة كيفه اليوم للمطالبة بحل أزمة العطش رغم أنها كانت عند أبواب مكاتب ولاية لعصابه ومقر حاكم مقاطعة كيفه.
الوقفة التي استغرقت أزيد من ساعتين وشارك فيها فاعلون كبار توقع منظموها أن يخرج إليهم الوالي أو ينتدب أحد لتوجيه سلام أو خطاب كما يحدث عند أبواب القصر الرئاسي يوميا.
المختار ولد الحبيب منسق الحراك المطالب بالماء (أروايت كيفه)ندد بهذا الموقف واعتبره استخفاف بالسكان وإمعانا في هدر كرامتهم ومصالحهم.
