رداً على:
9 آذار (مارس) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
عادت خلافة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي تنتهي ولايته الرئاسية الأخيرة منتصف السنة المقبلة إلى واجهة النقاش السياسي أمس إثر تفاعل كبير لتصريحاته أمام الأيام التشاورية لحزبه التي أكد فيها استمرار نظامه وعدم قبوله للفراغ وعدم أهلية المعارضة لخلافته.
وتابع كبار الكتّاب والمدونين تعليقاتهم على ما يلف مسار انتخابات 2019 من غموض بينما اهتمت كبريات الصحف بالبحث عن الخليفة الذي سيختاره الرئيس المنصرف، حيث خصصت صحيفة «الأخبار/أنفو» ملفها الأسبوعي للحديث عن خلفاء الرئيس المحتملين تحت عنوان «معالم الصراع على تركة الرجل المغادر، إصلاح يخفي تنافساً بين الفريق (...)