تمضي سنة وأربعة أشهر على عشرات أعضاء لجان تحديد الهوية بولاية لعصابه دون أن يتلقوا رواتبهم ، ويقول هؤلاء أنهم يتعرضون للكثير من الظلم والتعسف رغم أهمية وظيفتهم وطول مداومتهم.
وتعمل هذه اللجان في كل مراكز القيد في ولاية لعصابه حيث تتولى التأكد من هويات الأشخاص المتقدمين للتسجيل على سجلات القيد السكاني.
وقد لعبت هذه اللجان دورا كبيرا في الحيلولة دون تجنس الأجانب وحصولهم على الأوراق المدنية الوطنية.