عادت الأوساخ إلى شوارع مدينة كيفه وبقوة ، خاصة في شوارع الأحياء الشعبية كحي " المطار " و"النزاهة" و"التميشه" ، و شمال شرق سوق "الجديدة" و"لمسيلة" وأسواق "التميشه" و"اتويميرت" وسوق "سكطار" ومحيط المستشفى .... ،
الأمر الذي كرس فكرة عدم الاهتمام بالنظافة إلا من أجل الترويج والدعاية باعتبار هذه الحملات لا تتم وفق خطة مدروسة تحمل معها شروط الديمومة و الجدية.
هذا ويشار إلى أن إيجاد خطة جدية و ناجحة ومستمرة لتنطيف مدينة كيفه هو مطلب ملح بالنسبة للسكان وهو موضوع على رأس المجالات التي تتعرض فيها سلطات البلدية لانتقادات لاذعة ، خاصة قبل فصل الخريف نظرا لما يصاحب هذا الموسم من حشرات وباعوض ومستنقعات مائية تسبب الكثير من الضجر والأمراض للمواطنين ,