رداً على:
2 حزيران (يونيو) 2015 13:10
إن ما شاهدناه في ألاك وبوكي من تحطيم لهيبة الدولة، ينما ينذر بتدهور خطير إذا لم تتداركه الجهات المعنية، فإن الحقوق لها جهات تطالب بها وفي وقتها، وأستقبال رئيس الجمهــورية مسألة هيبة واحترام للدولة وبسط نفوذها، وتبقي المسأل الشخصيــة بين الأفراد وشخص محمد ولد عبد العزيز أومر خارجـة عن شخص رئيس الجمهـورية، لذا نطالب الدولة فرض هيبتها واحترامها وليكن ذلك ثقافة تنشأ وتكبر وتنمو مع الأجيال من احترام لرفع العلم والنشد الوطني إلى غير ذلك من الأمور المتعلفة بالسيادة الوطنيـة، فهناك وسائل الإعلام والصحف والمواقع الالكترونية فلعبر كل من وجهـة نظره، أما أثناء الزيارات الرسمية وعلى الملأ فإننا مصدومون من جعل الدولة علكة في فم كل (ألمودت) يمصها وينفذها لزميله. فالرجا ء الرجاء تدارك (...)